محافظ الشرقية يشارك في تشييع جثمان الدكتور أحمد هاشم ويؤدي صلاة الجنازة

محافظ الشرقية يشارك في تشييع جثمان الدكتور أحمد هاشم ويؤدي صلاة الجنازة

شارك المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، في تشييع جثمان الدكتور أحمد عمر هاشم، العالم الإسلامي وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، الذي وافته المنية مؤخرًا. وقد أدت صلاة الجنازة بحضور عدد من الشخصيات العامة والأهل والأصدقاء الذين جاءوا لتوديع الفقيد.

التأثير الكبير للفقيد

لقد كان الدكتور أحمد هاشم رمزًا للعلم والمعرفة، حيث ساهم بشكل كبير في نشر الثقافة الإسلامية والبحث العلمي. ترأس جامعة الأزهر في فترة من الفترات وترك بصمة واضحة في مجالات التعليم والدراسات الإسلامية.

إنجازات الدكتور هاشم

  1. مساهماته الأكاديمية: قدم العديد من الأبحاث والدراسات التي أثرت في الفكر الإسلامي.
  2. التفاعل المجتمعي: كان له دور فعال في التواصل مع الشباب وتوجيههم نحو القيم الإسلامية.
  3. محاضرات وندوات: شارك في تنظيم مؤتمرات وندوات لتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان.

الشهادات من شخصيات بارزة

أعرب عدد من العلماء والأكاديميين عن حزنهم العميق لفقدان الدكتور هاشم، مشيدين بأخلاقه وسموه. ومن أهم الأقوال التي تُذكر:

  • “كان الفقيد مثالاً للتواضع والعلم، وسيفتقده الجميع.”
  • “أثّر في حياة الكثيرين، ولن تُنسى مساهماته.”

أهمية اقتفاء أثر العلماء

تُعد وفاة الدكتور هاشم تذكيرًا بأهمية دور العلماء في المجتمعات، فقد بات من الضروري دعم وتقدير جهودهم. يمكن وضع المبادرات التالية لتعزيز ذلك:

  • إنشاء مراكز دراسات تهتم بأثر العلماء على المجتمعات.
  • تنظيم فعاليات إحياء الذكريات لشخصيات علمية بارزة.

دعوات دينية للمغفرة

تصدرت دعوات المغفرة والرحمة للدكتور هاشم مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أطلق رواد المنصات هاشتاجات تعبر عن الحزن والفقد، معربين عن سعادتهم بمعرفته ومساهماته.

بهذه الصورة، يظل الدكتور أحمد عمر هاشم في الذاكرة كقامة علمية دائمة النفوس، تستحق التكريم والتقدير.