وانخفضت أسعار 100 أورو، بالسوق الموازية، حسب الأصداء، من ساحة بورسعيد بالجزائر العاصمة إلى 25500 دينارا جزائريا للبيع و25200 دينار للشراء.
كما شهد الدولار الأمريكي هو الآخر انخفاضا في “السكوار“. حيث وصل إلى 24200 دينار جزائري للبيع ومقابل 24000 دينار جزائري للشراء.
أما الدولار الكندي، فوصل عند 16800 دينارا جزائريا للبيع. و16600 دينارا للشراء على مستوى السوق الموازية.
وفي المقابل، بلغ الجنيه الإسترليني في السكوار إلى 30100 دينار جزائري للبيع. و29900 دينار جزائري للشراء.
وأصدر بنك الجزائر نظاما يحدّد المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة المدنية.
ويعدّل النظام الصادر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية (العدد 77)، والمؤرخ في 13 أكتوبر 2024. النظام رقم 16-02 الذي كان يسمح بتصدير نفس القيمة عند كل سفر.
ويشترط النظام الجديد “تقديم إشعار بالسحب البنكي، لكل اقتطاع يفوق أسقف التصريح المحدّدة. على حساب بالعملة بالصعبة مفتوح في الجزائر”.
وإلى جانب المبلغ المذكور، يسمح النظام الجديد بتصدير كل مبلغ يحمل ترخيصا بالصرف من بنك الجزائر. إلى جانب البطاقات البنكية الدولية.
ويلزم القانون جميع المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بالتصريح لدى مكتب الجمارك، عند القدوم إلى الجزائر أو مغادرتها، بالعملة الأجنبية التي يحملونها. إذا كانت قيمتها تساوي أو تفوق ما يعادل 1000 أورو.